حج التمتع
(بالنسبة لحج التمتع فإن الحاج يحرم بالعمرة أولا)- الاحرام
· الاستعداد للاحرام
سنن الفطرة و هي تقليم الاضافر وإزالة الشعر الزائد بالابط و العانة و بالنسبة للرجال قص الشارب
سنة الاغتسال و هو بنفس طريقة الاغتسال من الحدث الأكبر
لبس لباس الاحرام بالنسبة للرجال
عقد النية
· عند الوصول الى الميقات (و هي أماكن حددها رسول الله صلى الله عليه و سلم لمن أراد ان يحرم للحج او للعمرة حسب الجهة التي سيتم الدخول منها الى مكة , فجعل لأهل المدينة المنورة ميقات ذي الحليفة و هو ما يعرف الان بابار علي ;بالنسبة لأهل المغرب ومصر و السودان وعموم أفريقيا فهم يحرمون من ميقات رابغ ; ميقات أهل الجنوب فهو يلملم و ميقات أهل المشرق أي أهل العراق وإيران ومن كان في جهتهم فهو ذات عرق(
صلاة ركعتين الأولى بسورة الفاتحة و الكافرون و الثانية بسورة الفاتحة و الإخلاص ثم عقد النية بقول " لبيك اللهم عمرة متمتعا بها إلى حج " (هذا بالنسبة لحج التمتع) ثم نوصل النية مباشرة بالتلبية : » لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك « ولا تنقطع التلبية إلا بعد الوصول إلى مكة.
عَن سهل بن سعد الساعديّ -رضي الله عنه- أنّ رسولَ الله ﷺ قالَ»: ما مِن مُسلمٍ يُلبِّي إلَّا لبَّى مِن عَن يمينِه أو عن شمالِه من حجرٍ أو شجرٍ أو مَدَرٍ حتَّى تَنقطعَ الأرضُ مِن هاهُنا وَهاهُنا . « رواه الترمذيّ
· محظورات الإحرام
يجتنب المحرم سواء إمرأة أم رجل : إزالة الشعر بالحلق أوغيره , تقليم الأظافر, استعمال الطيب في الثوب أو البدن, عقد النكاح ; الجماع ومقدماته, قتل الصيد
بالنسبة للرجال فيحرم عليهم لبس المخيط و المحيط و تغطية الرأس
أما المرأة فيجوز لها لبس ما تشاء من الثياب من غير تبرج ولا زينة ولكنها لا تنتقب ولا تلبس القفازين
الطواف بالكعبة و يشترط فيه الطهارة و الوضوء
الطواف بالنسبة لحج التمتع هو كسائر الطواف للعمرة أو لأي نوع آخر من الحج
دخول المسجد الحرام بالرجل اليمنى مع الدعاء "بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلي و سلم و بارك على سيدنا محمد اللهم اغفرلي ذنبي وافتح لي أبواب رحمتك "
» أعوذ بالله العظيم وبوجهه الكريم وسلطانه القديم من الشيطان الرجيم «
» اللهم أنت السلام ومنك السلام فحينا ربنا بِالسَّلَامِ«
عند رؤية الكعبة نقول» اللهم زد هذا البيت تشريفا وتعظيما وتكريما ومهابة وبرا ، وزد من شرفه وكرمه ممن حجه أو اعتمره تشريفا وتعظيما وتكريما ومهابة وبرا «
الطواف نبدأ الطواف من ركن الحجر الأسود ;
بالنسبة للرجال يستحب لهم الاضطباع و هو إدخال الرداء من تحت إبطه الأيمن ,رد طرفه على الكتف الأيسر و إظهار الكتف الأيمن وويشترط إرجاعه مباشرة بعد الانتهاء من الطواف.
نستلم الحجر الأسود إذا أمكن أو نشير إليه و نقول بسم الله و الله أكبر) 3مرات( و لمن أراد أن يدعو قائلا » اللهم إيمانا بك، وتصديقا بكتابك، ووفاء بعهدك، واتباعا لسنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم".
ثم نبدأ الشوط الأول : الذكر والدعاء بما فتح الله عليك به طيلة وقت الطواف ;
يسن للرجال الرمل( أي السير السريع)بالأشواط الثلاثة الأولى ;
نبدأ الطواف من ركن الحجر الأسود ، والركن الذي يليه هو الركن الشامي ثم يليه الركن العراقي ثم الركن الرابع و هو الركن اليمني ،عند الوصول إلى الركن اليمني يستحب استلامه في الشوط الأول إذا أمكن ثم نقول» ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار«
نستمر في قول هذا الدعاء أو هذه الآية من الركن اليمني حتى نصل إلى ركن الحجر الأسود مجددا , هكذا نكون قد أتممنا الشوط الأول.
نستمربهذه الطريقة حتى إتمام الأشواط السبعة كاملة مع الذكر والدعاء ,ثم نتوجه خلف مقام إبراهيم لصلاة ركعتي الطواف (يمكننا قراءة الآية:{واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى}) ;
ركعتين الطواف: الركعة الأولى بسورة الفاتحة وسورة الكافرون والركعة الثانية بسورة الفاتحة و سورة الإخلاص ثم نتوجه إلى المسعى و شرب ماء زمزم والتضلع به قبل السعي ;
قال ابن العربي في أحكام القرآن: النبي صلى الله عليه وسلم قال: ماء زمزم لما شرب له): دعاء شرب ماء زمزم»: اللهم إني أسألك علما نافعًا، ورزقًا واسعًا، وشفاء من كل داء«ويستحب الدعاء لنفسك وللمسلمين و لمن سألك الدعاء.
السعي بين الصفا و المروة
بعد الطواف يتجه الحاج والمعتمر إلى المسعى و هو يردد الآية ) إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما ومن تطوع خيراً فإن الله شاكراً عليم(
ثم يقول نبدأ بما بدأ الله به , الصفا ثم يصعد إلى الصفا ويستقبل الكعبة و يسمي الله ثم يحمده و يكبره ثلاثا ثم يقول » لا إله إلا الله وحده لا شريك له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ,لا إله إلا الله وحده أنجز وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده . « يكررهذا الذكر ثلاث مرات و يدعو بما يشاء بين المرة الأولى و الثانية و بين المرة الثانية و الثالثة (و من اقتصر على أقل من ذلك فلا حرج).
ثم يسعى الحاج والمعتمر إلى جبل المروة ماشيا مع الذكر و الدعاء طيلة السعي بين الصفا و المروة ;
بالنسبة للرجال تستحب لهم الهرولة بين العلمين الأخضرين (وهو ضوء أخضر واضح بسقف المسعى) و يستحب أيضا للرجال و النساء ترديد الدعاء "اللهم اغفر وارحم وتجاوز عما تعلم إنك أنت الأعز الأكرم".
عند الوصول إلى جبل المروة نقف و نتوجه نحو القبلة و نعيد نفس الأذكار التي قمنا بها عند الصفا ) يسمي الله ثم يحمده و يكبره ثلاثا ثم يقول » لا إله إلا الله وحده لا شريك له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ,لا إله إلا الله وحده أنجز وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده . » يكررهذا الذكر ثلاث مرات و يدعو بما يشاء بين المرة الأولى و الثانية و بين المرة الثانية و الثالثة (و من اقتصر على أقل من ذلك فلا حرج)(
و نستمر هكذا مع الذكر و الدعاء و القرآن طيلة الأشواط السبعة : من الصفا إلى المروة شوط و من المروة إلى الصفأ شوط أي أن السعي يبد١ عند جبل الصفا و ينتهي عند جبل المروة ;
وهكذا نكون قد أتممنا أركان العمرة ويجب علينا التحلل بالحلق أو التقصير و هو آخر ركن .
الحمدلله على إتمام العمرة ، اللهم تقبّل منا ولا تترك لنا دعاء إلا أجبته ولا ذنبًا الا غفرته يارب العالمين. اللهّم لا تجعل هذا آخر عهدنا ببيتك الحرام.
الحلق او التقصير
يتحلل الرجل بحلق أو تقصير جميع شعرالرأس ،أما المرأة فيتوجب عليها أن تقصر من شعرها مقدار أنملة(أي ما يعادل سنتمتر و نصف تقريبا )
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «اللهم اغفر للمحلقين»، قالوا: يا رسول الله، وللمقصرين؟ قال: «اللهم اغفر للمحلقين»، قالوا: يا رسول الله وللمقصرين؟ قال: «اللهم اغفر للمحلقين» قالوا: يا رسول الله وللمقصرين؟ قال: «وللمقصرين .«
و يضل الحاج أو المعتمر محرما و يحرم عليه كل محظورات الإحرام ما دام لم يتحلل بعد بالحلق أو التقصير .
بعد
التحلل يتمتع الحاج (هذا بالنسبة لحج التمتع) و يحرص على الصلاة بالمسجد الحرام والإكثار من الذكر و تلاوة القرآن إلى أن يصل اليوم الثامن من ذي الحجة
ذي الحجة 8
يوم التروية
يستعد الحاج للإحرام بنفس الطريقة التي
ذكرناها عند الإحرام بالعمرة أي سنن الفطرة و الإغتسال, لباس الإحرام ثم يصلي الفجر و الصبح و يعقد النية(هذا بالنسبة لحج التمتع)
بالنسبة
للحاج المتمتع فهو يحرم بالحج من داخل مكة إذن
قبل
الذهاب إلى منى مباشرة يتوجب على الحاج أن يقول : لبيك اللهم حجة لا رياء فيها و لا
سمعة ثم يربطها بالتلبية
ذي الحجة 9
يوم عرفة
صلى الله عليه وسلمجاء في الحديث الحسن عن سيدنا ونبينا الكريم
أنه قال: "خيرُ الدعاء دعاء يوم عرفة، وخير ما قلت أنا والنبيون من قبلي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيءٍ قدير
فجر اليوم التاسع من ذي الحجة يوم عرفة يتوجه الحاج إلى صعيد عرفات
و دائما مع مواصلة التلبية فيصلي صلاة الظهر و صلاة العصر جمعا و قصرا
بمسجد نمرة بعد أذان الظهر
ثم يبدأ
بالذكر و الدعاء و قراءة القرآن و هو داخل صعيد عرفات إلى ما بعد غروب الشمس ببضع دقائق
الوقوف
بعرفات وقت غروب الشمس هو ركن أساسي من أركان الحج
يُباهي
اللهَ تعالَى بأهلِ عرفاتٍ ملائكةَ السَّماءِ ويقولُ : انظروا إلى عبادي أتَوْني شُعثًا
غُبرًا من كلِّ فجٍّ عميقٍ أُشهِدُكم أنِّي قد غفرتُ لهم
يباح للحاج أن يتوقف عن التلبية بعد صلاة الظهر إلى المغرب ليتفرغ للدعاء و الذكر ثم يستأنف التلبية و هو في طريقه إلى مزدلفة
بعد الغروب
قال الله تعالى : ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم فإذا أفضتم من عرفات فاذكروا الله عند المشعر الحرام واذكروه كما هداكم وإن كنتم من قبله لمن الضالين
بعد
ذلك يتوجه الحاج إلى مزدلفة ,عند الوصول يحط الرحال يقوم بصلاة المغرب و العشاء جمعا و قصرا ,جمع تأخير
ثم بعد أخذ قسط من الراحة يقوم الحاج بالتقاط الحصى (70 حصية أو أكثر ) الذي سيحتاج
برمي الجمرات
مع مواصلة
التلبية
ذي الحجة 10
يوم النحر
بعد
صلاة الصبح و الفجر بمزدلفة و الدعاء عند المشعر الحرام يرجع الحجاج إلى منى قبل الضحى
لرمي جمرة العقبة الكبرى
يتوجه
الحاج إلى العقبة الكبرى ليرمي 7 حصيات مع
التكبير و البسملة قبل كل رمية
ثم يتوجه
إلى القبلة بعد الإنتهاء من الرجم و يدعو بما يشاء
تنتهي
التلبية عند رمي الجمرة الأولى
بالنسبة
للحاج المتمتع فهو ملزم بهدي و الذي من المفترض أن يكون قد قام بشرائه عن طريق الشركات
المكلفة بذلك قبل الذهاب إلى منى يوم التروية
اذن بعد رمي الجمرات تكون الشركات المكلفة قد قامت بالنحر
فينوي الحاج ذبح الهدي بعد ذلك يتحلل التحلل الأصغر بالحلق أو التقصير
بعد
التحلل الأصغر يصبح الحاج في حل من محظورات الإحرام ماعدا الرفث و الصيد
لمن
تيسر له الذهاب إلى مكة ليطوف طواف الإفاضة
و القيام بسعي الحج فله ذلك و يمكنه التحلل ,التحلل الأكبر بعد ذلك مباشرة و من الواجب
على الحاج العودة إلى منى للمبيت بها في نفس اليوم
و لمن لم يستطع الذهاب إلى مكة في يوم النحر فلا حرج عليه إلا أنه يضل بالتحلل الأصغر إلى حين قيامه بطواف الإفاضة و سعي الحج
يجوز تأخيرطواف الإفاضة حتى آخر يوم من ذي الحجة
طواف الإفاضة
سبعة أشواط ،حكمه كحكم طواف العمرة وطواف القدوم (بدون لبس لباس الإحرام ) ثم يليه صلاة ركعتي الطواف خلف مقام إبراهيم بفاتحة الكتاب و الكافرون بالركعة الأولى و الفاتحة و الإخلاص بالركعة الثانية ثم السعي بين الصفا و المروة
ذي الحجة 13 ,12 ,11
أيام التشريق
أيام
رمي الجمرات الثلاث
اذن
بايام 11 .12 و 13 ذي الحجة يقوم الحاج في
كل يوم من هذه الأيام برمي الجمرات : سبعة بالعقبة الصغرى و سبعة بالعقبة المتوسطة و سبعة بالعقبة الكبرى مع التكبير و البسملة عند
كل رمية و الدعاء بين العقبة الصغرى و المتوسطة
و بين العقبة المتوسطة و الكبرى ثم الإنصراف بعد رمي جمرات العقبة الكبرى و المبيت
دائما بمنى ثم العودة في اليوم الذي يليه و إعادة رمي الجمرات بنفس الطريقة
و من تعجل بسبب وقت رجوعه إلى بلده أو مرض أو أي عذر و قام
برمي الجمرات يومي 11 و 12 فقط فلا حرج عليه
قال
الله تعالى : وَٱذۡكُرُوا۟ ٱللَّهَ فِیۤ أَیَّام
مَّعۡدُودَات فَمَن تَعَجَّلَ فِی یَوۡمَیۡنِ فَلَاۤ إِثۡمَ عَلَیۡهِ وَمَن
تَأَخَّرَ فَلَاۤ إِثۡمَ عَلَیۡهِۖ لِمَنِ ٱتَّقَىٰۗ وَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ وَٱعۡلَمُوۤا۟
أَنَّكُمۡ إِلَیۡهِ تُحۡشَرُونَ
بعد
ذلك يرجع الحجاج إلى مكة للقيام بطواف الإفاضة لمن أخره إلى ما بعد رمي الجمرات ثم يتحلل التحلل الأكبر
هكذا
يكون الحاج قد أتم مناسك الحج (حج التمتع) لم يتبقى سوى طواف الوداع الذي يقوم به الحاج مباشرة
قبل رجوعه إلى بلده ثم نحمد الله حمدا كثيرا و نشكره على نعمته و توفيقه
طواف الوداع
طواف الوداع هو طواف بنفس طريقة طواف القدوم أو طواف التطوع ، سبعة أشواط تليها ركعتي الطواف خلف مقام إبراهيم
بدون سعي
اللهم
إجعل حجنا حجا مبرورا ،و سعينا سعيا مشكورا ، و ذنبنا ذنبا مغفورا
تقبل الله حجكم، وشكر سعيكم وغفر ذنبكم
وستر عيبكم، وتقبل دعاءكم. اللهم تقبل منا و منكم و من صغيرنا وكبيرنا صالح الأعمال
فيديو توضيحي لمناسك حج التمتع خطوة بخطوة
نصائح للحاج
- التحضير الجسدي
- يجب على الحاج أن يُجري فحصاً طبياً للتأكد من قدرته على أداء مناسك الحج.
- يجب على الحاج أن يتلقى جميع التطعيمات المطلوبة.
- و الإطمئنان على صحته جيدا قبل الرحلة مع أخذ ما يلزمه من معدات و أدوية إذا كان يعاني من أية أمراض.
- التحضير النفسي
- يجب على الحاج أن يتعلم مناسك الحج جيداً قبل أدائها.
- يجب على الحاج أن يُتسلح بالصبر والتسامح خلال أداء مناسك الحج.
- يجب على الحاج أن يُنوي الحج لله تعالى خالصاً لوجهه الكريم.
- التحضير المادي
- يجب على الحاج أن يُجهز ملابس الإحرام والأدوات الضرورية للحج.
أثناء الحج
- الالتزام بالأحكام
- يجب على الحاج أن يلتزم بأحكام الحج، ويبتعد عن المحرمات.
- يجب على الحاج أن يُصلي الفرائض في أوقاتها، ويُشارك في الجماعة.
- يجب على الحاج أن يُكثّر من الدعاء والتضرع إلى الله تعالى.
- الصبر
- يجب على الحاج أن يتحلى بالصبر خلال أداء مناسك الحج، خاصة في الأماكن المزدحمة.
- يجب على الحاج أن يتحمل مشقة السفر والتعب خلال أداء مناسك الحج.
- يجب على الحاج أن يتعامل مع الآخرين بلطف واحترام.
- التنظيم
- يجب على الحاج أن يُنظم وقته جيداً خلال أداء مناسك الحج.
- يجب على الحاج أن يتبع إرشادات مرشدي الحج.
- يجب على الحاج أن يُحافظ على نظافته ونظافة محيطه.
بعد الحج
- الشكر لله تعالى
- يجب على الحاج أن يشكر الله تعالى على نعمة أداء الحج.
- يجب على الحاج أن يُحافظ على الإيمان والتقوى بعد أداء الحج.
- يجب على الحاج أن يُنشر تعاليم الإسلام بين الناس.
- تقييم التجربة
- يجب على الحاج أن يُقيّم تجربته في الحج، ويُحدد نقاط القوة والضعف.
- يجب على الحاج أن يستفيد من تجربته في الحج لتحسين أدائه في المستقبل.
- يجب على الحاج أن يُشارك تجربته مع الآخرين.
نصائح إضافية
- الحفاظ على الصحة
- يجب على الحاج أن يُحافظ على نظافته الشخصية.
- يجب على الحاج أن يشرب الكثير من الماء، خاصة في الأجواء الحارة.
- يجب على الحاج أن يتناول طعاماً صحياً ومتوازنا لتفادي أي مشاكل صحية .
- الحفاظ على الأمن
- يجب على الحاج أن يُحافظ على ممتلكاته الشخصية، ويُحذر من اللصوص.
- يجب على الحاج أن يُتبع إرشادات السلامة في جميع الأماكن.
- يجب على الحاج أن يُبلغ عن أي مشاكل أمنية يراها.
- التواصل مع العائلة والأصدقاء
- يمكن للحاج أن يظل على تواصل مع عائلته وأصدقائه خلال أداء مناسك الحج.
- يمكن للحاج أن يستخدم هاتفه المحمول أو الإنترنت للتواصل معهم.
- نسأل الله تعالى أن يُوفق جميع الحجاج ويُجزيهم خير الجزاء، وأن يُتقبل منهم حجهم وعمرتهم